Izreke 201 – 250
Izreke 201 – 250
201
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِنَّ مَعَ كُلِّ إِنْسَانٍ مَلَكَيْنِ يَحْفَظَانِهِ، فَإِذَا جَاءَ الْقَدَرُ خَلَّيَا بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ، وَإِنَّ الْأَجَلَ جُنَّةٌ حَصِينَةٌ
202
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ، وَقَدْ قَالَ لَهُ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ: نُبَايِعُكَ عَلَى أَنَّا شُرَكَاؤُكَ فِي هَذَا الْأَمْرِ: لَا وَلَكِنَّكُمَا شَرِيكَانِ فِي الْقُوَّةِ وَالِاسْتِعَانَةِ، وَعَوْنَانِ عَلَى الْعَجْزِ وَالْأَوَدِ
203
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: أَيُّهَا النَّاسُ، اتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِنْ قُلْتُمْ سَمِعَ، وَإِنْ أَضْمَرْتُمْ عَلِمَ، وَبَادِرُوا الْمَوْتَ الَّذِي إِنْ هَرَبْتُمْ مِنْهُ أَدْرَكَكُمْ، وَإِنْ أَقَمْتُمْ أَخَذَكُمْ، وَإِنْ نَسِيتُمُوهُ ذَكَرَكُمْ
204
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: لَا يُزَهِّدَنَّكَ فِي الْمَعْرُوفِ مَنْ لَا يَشْكُرُهُ لَكَ، فَقَدْ يَشْكُرُكَ عَلَيْهِ مَنْ لَا يَسْتَمْتِعُ بِشَيْءٍ مِنْهُ، وَقَدْ تُدْرِكُ مِنْ شُكْرِ الشَّاكِرِ أَكْثَرَ مِمَّا أَضَاعَ الْكَافِرُ، وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
205
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ، فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ
206
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
207
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيمًا فَتَحَلَّمْ، فَإِنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ إِلَّا أَوْشَكَ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ
208
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ رَبِحَ، وَمَنْ غَفَلَ عَنْهَا خَسِرَ، وَمَنْ خَافَ أَمِنَ، وَمَنِ اعْتَبَرَ أَبْصَرَ، وَمَنْ أَبْصَرَ فَهِمَ، وَمَنْ فَهِمَ عَلِمَ
209
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلَى وَلَدِهَا، وَتَلَا عَقِيبَ ذَلِكَ: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ، وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً، وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ
Potom je Zapovednik vernika proučio: „A Mi smo Hteli da one koji su na Zemlji tlačeni, milošću obaspemo i da ih predvodnicima i naslednicima učinimo.“ (Kur'an, 28:5)
210
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: اتَّقُوا اللهَ تَقِيَّةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْرِيدًا، وَجَدَّ تَشْمِيرًا، وَكَمَّشَ فِي مَهَلٍ، وَبَادَرَ عَنْ وَجَلٍ، وَنَظَرَ فِي كَرَّةِ الْمَوْئِلِ وَعَاقِبَةِ الْمَصْدَرِ وَمَغَبَّةِ الْمَرْجِعِ
211
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْجُودُ حَارِسُ الْأَعْرَاضِ، وَالْحِلْمُ فِدَامُ السَّفِيهِ، وَالْعَفْوُ زَكَاةُ الظَّفَرِ، وَالسُّلُوُّ عِوَضُكَ مِمَّنْ غَدَرَ، وَالِاسْتِشَارَةُ عَيْنُ الْهِدَايَةِ، وَقَدْ خَاطَرَ مَنِ اسْتَغْنَى بِرَأْيِهِ، وَالصَّبْرُ يُنَاضِلُ الْحِدْثَانَ، وَالْجَزَعُ مِنْ أَعْوَانِ الزَّمَانِ، وَأَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى، وَكَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسِيرٍ تَحْتَ هَوَى أَمِيرٍ، وَمِنَ التَّوْفِيقِ حِفْظُ التَّجْرِبَةِ، وَالْمَوَدَّةُ قَرَابَةٌ مُسْتَفَادَةٌ، وَلَا تَأْمَنَنَّ مَلُولًا
212
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
213
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: أَغْضِ عَلَى الْقَذَى وَالْأَلَمِ، تَرْضَ أَبَدًا
214
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ لَانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصَانُهُ
215
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْخِلَافُ يَهْدِمُ الرَّأْيَ
216
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ نَالَ اسْتَطَالَ
217
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: فِي تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ الرِّجَالِ
218
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: حَسَدُ الصَّدِيقِ مِنْ سُقْمِ الْمَوَدَّةِ
219
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: أَكْثَرُ مَصَارِعِ الْعُقُولِ تَحْتَ بُرُوقِ الْمَطَامِعِ
220
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: لَيْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ
221
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ
222
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مِنْ أَشْرَفِ أَعْمَالِ الْكَرِيمِ غَفْلَتُهُ عَمَّا يَعْلَمُ
223
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ
224
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: بِكَثْرَةِ الصَّمْتِ تَكُونُ الْهَيْبَةُ، وَبِالنَّصَفَةِ يَكْثُرُ الْمُوَاصِلُونَ، وَبِالْإِفْضَالِ تَعْظُمُ الْأَقْدَارُ، وَبِالتَّوَاضُعِ تَتِمُّ النِّعْمَةُ، وَبِاحْتِمَالِ الْمُؤَنِ يَجِبُ السُّؤْدُدُ، وَبِالسِّيرَةِ الْعَادِلَةِ يُقْهَرُ الْمُنَاوِئُ، وَبِالْحِلْمِ عَنِ السَّفِيهِ تَكْثُرُ الْأَنْصَارُ عَلَيْهِ
225
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْعَجَبُ لِغَفْلَةِ الْحُسَّادِ عَنْ سَلَامَةِ الْأَجْسَادِ
226
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الطَّامِعُ فِي وِثَاقِ الذُّلِّ
227
وَسُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ، فَقَالَ: الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ، وَإِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ، وَعَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
228
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ أَصْبَحَ عَلَى الدُّنْيَا حَزِينًا فَقَدْ أَصْبَحَ لِقَضَاءِ اللهِ سَاخِطًا، وَمَنْ أَصْبَحَ يَشْكُو مُصِيبَةً نَزَلَتْ بِهِ فَقَدْ أَصْبَحَ يَشْكُو رَبَّهُ، وَمَنْ أَتَى غَنِيًّا فَتَوَاضَعَ لَهُ لِغِنَاهُ ذَهَبَ ثُلُثَا دِينِهِ، وَمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَمَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ فَهُوَ مِمَّنْ كَانَ يَتَّخِذُ آيَاتِ اللهِ هُزُوًا، وَمَنْ لَهِجَ قَلْبُهُ بِحُبِّ الدُّنْيَا الْتَاطَ قَلْبُهُ مِنْهَا بِثَلَاثٍ: هَمٍّ لَا يُغِبُّهُ، وَحِرْصٍ لَا يَتْرُكُهُ، وَأَمَلٍ لَا يُدْرِكُهُ
229
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكًا، وَبِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيمًا، وَسُئِلَ، عَلَيهِ السَّلامُ، عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً، فَقَالَ: هِيَ الْقَنَاعَةُ
230
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: شَارِكُوا الَّذِي قَدْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ الرِّزْقُ، فَإِنَّهُ أَخْلَقُ لِلْغِنَى، وَأَجْدَرُ بِإِقْبَالِ الْحَظِّ عَلَيْهِ
231
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ: الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ، وَالْإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ
232
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ يُعْطِ بِالْيَدِ الْقَصِيرَةِ يُعْطَ بِالْيَدِ الطَّوِيلَةِ
قال الرضي: ومعنى ذلك أن ما ينفقه المرء من ماله في سبيل الخير والبر وإن كان يسيرا فإن الله تعالى يجعل الجزاء عليه عظيما كثيرا واليدان هاهنا عبارة عن النعمتين ففرق، عليه السلام، بين نعمة العبد ونعمة الرب تعالى ذكره بالقصيرة والطويلة فجعل تلك قصيرة وهذه طويلة لأن نعم الله أبدا تضعف على نعم المخلوق أضعافا كثيرة إذ كانت نعم الله أصل النعم كلها فكل نعمة إليها ترجع ومنها تنزع
Značenje izreke ove jeste da, makar malo bilo ono što čovek udeljuje od imetka svoga na putu dobra i dobročinstva, Bog Uzvišeni ipak za to daje nagradu obilnu. A dve ruke na koje se ovde ukazuje znače dve blagodati. Tako je Zapovednik vernika, mir neka je nad njim, napravio razdvajanje između dobrote čoveka i blagodati Gospodara, neka je uzvišeno spominjanje imena Njegovog, pa je jednu predstavio kao kratku, a drugu kao dugu. Jer blagodati Božije neizmerno nadmašuju dobrote stvorenja, jer su blagodati Božije osnova svih blagodati i jer sve druge potiču od njih i njima se vraćaju.
233
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ، لِابْنِهِ الْحَسَنِ، عَلَيهِ السَّلامُ: لَا تَدْعُوَنَّ إِلَى مُبَارَزَةٍ، وَإِنْ دُعِيتَ إِلَيْهَا فَأَجِبْ، فَإِنَّ الدَّاعِيَ إِلَيْهَا بَاغٍ، وَالْبَاغِيَ مَصْرُوعٌ
234
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ: الزَّهْوُ وَالْجُبْنُ وَالْبُخْلُ، فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا، وَإِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَمَالَ بَعْلِهَا، وَإِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يَعْرِضُ لَهَا
235
وَقِيلَ لَهُ صِفْ لَنَا الْعَاقِلَ، فَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: هُوَ الَّذِي يَضَعُ الشَّيْءَ مَوَاضِعَهُ. فَقِيلَ: فَصِفْ لَنَا الْجَاهِلَ، فَقَالَ: قَدْ فَعَلْتُ
To je onaj koji stvari postavlja na mesta njihova. Potom mu bejaše rečeno: “Opiši nam neznalicu!” I on reče: Već sam to učinio!
قال الرضي: يعني أن الجاهل هو الذي لا يضع الشيء مواضعه فكأن ترك صفته صفة له إذ كان بخلاف وصف العاقل
To znači da je neznalica onaj koji ne stavlja stvari na mesta njihova. Njegovo neopisivanje je zapravo opisivanje njegovo, budući da je suprotno opisu mudrog.
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: وَاللهِ، لَدُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَهْوَنُ فِي عَيْنِي مِنْ عِرَاقِ خِنْزِيرٍ فِي يَدِ مَجْذُومٍ
237
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِنَّ قَوْمًا عَبَدُوا اللهَ رَغْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ التُّجَّارِ، وَإِنَّ قَوْمًا عَبَدُوا اللهَ رَهْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْعَبِيدِ، وَإِنَّ قَوْمًا عَبَدُوا اللهَ شُكْرًا فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْأَحْرَارِ
238
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا، وَشَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا
239
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ، وَمَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ
240
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْحَجَرُ الْغَصِيبُ فِي الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا
قال الرضي: ويروى هذا الكلام عن النبي، صلى الله عليه وآله، ولا عجب أن يشتبه الكلامان لأن مستقاهما من قليب ومفرغهما من ذنوب
241
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: يَوْمُ الْمَظْلُومِ عَلَى الظَّالِمِ أَشَدُّ مِنْ يَوْمِ الظَّالِمِ عَلَى الْمَظْلُومِ
242
242
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: اتَّقِ اللهَ بَعْضَ التُّقَى، وَإِنْ قَلَّ، وَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللهِ سِتْرًا، وَإِنْ رَقَّ
243
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِذَا ازْدَحَمَ الْجَوَابُ خَفِيَ الصَّوَابُ
244
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِنَّ للهِ فِي كُلِّ نِعْمَةٍ حَقًّا، فَمَنْ أَدَّاهُ زَادَهُ مِنْهَا، وَمَنْ قَصَّرَ فِيهِ خَاطَرَ بِزَوَالِ نِعْمَتِهِ
245
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: إِذَا كَثُرَتِ الْمَقْدِرَةُ قَلَّتِ الشَّهْوَةُ
246
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ، فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ
247
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ
248
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْرًا فَصَدِّقْ ظَنَّهُ
249
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ مَا أَكْرَهْتَ نَفْسَكَ عَلَيْهِ
250
وَقَالَ، عَلَيهِ السَّلامُ: عَرَفْتُ اللهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ وَحَلِّ الْعُقُودِ وَنَقْضِ الْهِمَمِ